نساهم في بناء مدن أجمل

 
 

مباني فريدة, أبنية عامة أنيقة, أشكال متناغمة, ألوان, تركيبات.. للمساعدة في بناء مدن أجمل, صممنا حلول خرسانة ملهمة لصنع أقوي أبنية خرسانية

 

مساهمتنا

الخرسانة هي مادة ملموسة تساعد علي تحويل أجرأ التصميمات المعمارية إلى واقع. يمكن أن تأخذ أشكالا فريدة من نوعها، والهياكل المختلفة ومجموعات متنوعة من القوام والألوان، مع توفير مستوى عال من الأداء.

وقد أدت ابتكارات لافارج الي توافر مجموعة واسعة من الخرسانة تشكل حلول جذابة وملهمة:

  • الخرسانة المدعومة بألياف الحديد, وأيضاً خرسانة "الهوت كوتور" ، التي تجمع بين الأداء المتميز وقوة استثنائية مع تقدم كبير من حيث السمك، مما يسمح للإبداع في التصميمات بشكل مذهل.
  • الخرسانة المجملة للأرضيات"أرتفيا": التي تزخرف المباني والمساحات المفتوحة من الأرضيات بالألوان والأشكال المختلفة.

·   الخرسانة ذاتية الدمج"أﭽيليا":  التي تمنح الفنيين والمنفذين براعة فائقة وكذلك الإتمام السلس ... وخاصة انه تطبيق سريع وسهل بشكل ملحوظ!

مثل هذه الحلول تمكين المهندسين المعماريين من تصميم وإنشاء مباني متميزة، لجعل الخدمات العامة مثل المطارات والمستشفيات والملاعب ذات طابع معماري متميز، وأيضاً تحافظ على التراث المعماري.

كل هذا يساعد على جعل كل مدينة فريدة من نوعها، ومرغوبة كمكان لطيفا للمعيشة!

مطار باراخاس, نافذة الي مدريد.

المشروع بالأرقام

• 675000م3 لأنواع مختلفة من الخرسانة.
• 60    

مشروع هائل للافارچ

تشييد مبني الركاب الجديد كان إحدي التحديات الحقيقية خاصة إذا احتوت علي التوريد. بالنظر إلى الطلب الكبير على المواد وضيق الوقت، كان علينا إنتاج الخرسانة بشكل مستمر 24/7، مع جدولة دقيقة لاحتياجات الخرسانة وبالتنسيق مع العديد من المحاجر.


في اسبانيا، شاركت لافارج في بناء مبنى ركاب رقم 4 في مطار باراخاس مدريد. وقد تم تصميم هذه البوابة الشامخة الي العاصمة الاسبانية من قبل المهندس المعماري ريتشارد روجرز، الذي شكل الخرسانة إلى أشكال وألوان جريئة لا سيما مشرقه!

الهبوط في مدريد في مبنى ركاب رقم 4 من مطار باراخاس هو أول تجربة جمالية قوية. فليس من المفاجئ،أن تري هذا البناء الأنيق الممتد علي طول1،2 كيلو متر، ذوالسقف المموج، وهو يمثل العملاق الشاهق بألوانة الزاهية وأعمدة النوافذ الواسعة، والتي صممها المهندس المعماري البريطاني الشهير ريتشارد روجرز، وقد حصل هذا المبني علي عدد من الجوائز الدولية.
ولقد تم أفتتاح المبني في عام 2006 عقب 60 شهر من العمل المتواصل في المطار وقد تضمنت المبني نفسة، قمره الصناعي (TS4) والطرق والأنفاق ومواقف السيارات! كانت لافارج في طليعة هذا المشروع الضخم, حيث قدمت الاسمنت والخرسانة المنتجة داخل الموقع عن طريق ست محطات محموله:

  • الخرسانة التقليدية،
  • الخرسانة عالية الجهد،
  • الخرسانة ذاتية الدمج"أﭽيليا" (في المقام الأول لأركان القاعة).

ضاعف المبني الجديد قدرة مطار باراخاس بمدريد من 35 مليون مسافر حتي 70 مليون مسافر في السنة، مما يجعله الآن واحد من أكثر المطارات ازدحاما في أوروبا. وكذلك فهو المحور الرئيسي لحركة المرور بين أوروبا وأمريكا الجنوبية. الأن يمكن للمسافرين الاستمتاع بمركز تجاري كبير مع العديد من أماكن الترفيه والأعمال، فضلا عن اتصال سريع إلى وسط المدينة مع محطة جديدة لمترو الأنفاق وعدد كبير من خطوط الحافلات.
كل هذه الوسائل تجذب العديد من الزوار والسياح إلى مدينة مدريد!

إحياء قلعة إربيل

في كردستان العراق، لافارج لعبت دورا في الحفاظ على قلعة أربيل، فهي واحدة من أقدم المدن في التاريخ، التي تأسست منذ حوالي 8000 سنة مضت. وهناك مشروع كبير من شأنه أن يعيد فتح القلعة مرة أخري للجمهور وإعادة أعمارها. وفي نهاية المطاف ستصنف على أنها أحد أجزاء التراث العالمي لمنظمة اليونسكو.

شيدت منذ حوالي 8،000 سنة مضت، أربيل هي واحدة من أقدم المستوطنات المأهولة في العالم. عاصمة كردستان العراقية ، فهي موطن لحوالي واحد ونصف مليون نسمة. القلعة التي تطل على المدينة وتمتد على مدى أكثر من 10 هكتار وينتشر فيها الكثير البقايا المعمارية الرائعة والنادرة، مع آثار فترات الاحتلال السومرية والبابلية والآشورية واليونانية والعربية.

اليوم، على الرغم من أنها في حالة سيئة. فقد تم إطلاق عملية ترميم ضخمة، تقوم علي ثلاث أهداف:

  • الحفاظ على التراث التاريخي للمدينة.
  • فتح هذا الموقع المتميز للسياحة العامة عن طريق تزويده بالمقاهي والفنادق والمعارض الفنية.
  • إعادة أعمارة مرة أخري.

لافارج تعمل مع السلطات المحلية واليونسكو والمعهد الفرنسي للشرق الأدنى في العراق. بالإضافة إلى تقديم مساهمة مالية، ونحن نتخذ المسؤولية لتجديد عدة منازل تقع داخل القلعة. وأيضاً نقوم بتوفير الاسمنت والمساهمة بخبرتنا في إعادة التشييد، وفقا للمعايير اليونسكو في ضوء التصنيف المستقبلي للقلعة باعتبارها أحد مواقع التراث العالمي.

وستكون أربيل على استعداد لتتشارك تراثها لمئات، وربما آلاف، من السنوات القادمة!